إشعاع غاما أمثلة على
"إشعاع غاما" بالانجليزي "إشعاع غاما" في الصينية
- غير أنه في الواقع ليس سائلاً وإنما إشعاع "غاما".
- غير أنه في الواقع ليس سائلاً وإنما إشعاع "غاما".
- غير أنه في الواقع ليس سائلاً وإنما إشعاع "غاما".
- وتنقسم النواة الثقيلة إلى نويتين أخف أو أكثر، (منتجات الانشطار)، وتطلق الطاقة الحركية، وإشعاع غاما، والنيوترونات الحرة.
- يمكن القول أن هذا الحقل من الفيزياء قد بدأ في العام 1910، عندما قام الفيزيائي الألماني تيودور وولف بقياس التأين في الهواءإلى جانب مؤشر الإشعاع غاما، في الجزء السفلي والعلوي من برج إيفل.
- اِعتُقِد بدايةً أنه إشعاع غاما عالي الطاقة بسبب تشابه التأثير على إلكترونات المعادن، إلا أن جيمس شادويك وجد أن التأين كان أشدّ من أن يُعزى إلى إشعاع كهرطيسي، حيث تم حفظ الطاقة و الزخم خلال التفاعل.